العِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى،
مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ) [رَوَاهُ الإَمَامُ أَحْمَدُ]،
فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ) [رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ]،

مرحباً بزيارتك الأولى للملتقى، وللاستفادة من الملتقى والتفاعل فيسرنا تسجيلك عضواً فاعلاً ومتفاعلاً،
وإن كنت عضواً سابقاً فهلم إلى رحاب العلم من هنا.

نتائج البحث

  1. ع

    كل خَنفُوسْ عند أمّو غزال!

    جاء في الكامل للمبرد (1/192): وحدثني (العباس بن الفرج) عمن حدثه قال: مرّ بنا أعرابيّ ينشُد ابناً له! فقلنا: صِفْه! فقال: دُنَينِير! قلنا: لم نرَه. فلم نلبث أن جاء بجُعَلٍ على عُنقه! فقلنا: لَو سألتَ عن هذا لأرشدنَاك! ما زال منذ اليوم بين أيدينا! ["الجُعَل" كصُرَدٍ: (الرجُلُ الأسْوَدُ...
أعلى