السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي إن تفضلتم على أخيكم برفع العدد 26 من مجلة البحوث الفقهية المعاصرة، فأنا بحاجة إلى موضوع للشيخ سعد بن ناصر الشثري حفظه الله بعنوان "التخريج بين الأصول والفروع"، وجزاكم المولى عني خير الجزاء.
بارك الله في الجميع,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي إن تفضلتم على أخيكم برفع العدد 26 من مجلة البحوث الفقهية المعاصرة، فأنا بحاجة إلى موضوع للشيخ سعد بن ناصر الشثري حفظه الله بعنوان "التخريج بين الأصول والفروع"، وجزاكم المولى عني خير الجزاء.
بارك الله في الجميع,
اللهم إني أسألك علما نافعا وعملا متقبلا ورزقا طيبا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي إن تفضلتم على أخيكم برفع العدد 26 من مجلة البحوث الفقهية المعاصرة، فأنا بحاجة إلى موضوع للشيخ سعد بن ناصر الشثري حفظه الله بعنوان "التخريج بين الأصول والفروع"، وجزاكم المولى عني خير الجزاء.
بارك الله في الجميع,
الأخ الكريم، بحثتُ عنها فلم أجدها متوفرة على الشبكة، ولا بحث الشيخ الشثري متوفر مستقلاً..
إذا هبَّتْ رياحُك فاغْتَنِمْها *** فعُقْبى كلِّ خافقةٍ سكونُ
حياك الله أختي الكريمة وجزاك المولى عني كل خير
لقيت نفس المصير لما بحثت عنها في موقع المجلة، والعدد 26 بالذات لم أجده، أو أن المجلة لم تعرضه
فرجائي لمن توفر لديه العدد أن يرفعه لنا، خاصة موضوع التخريج للشيخ الشتري، بارك الله في الجميع.
اللهم وفق أهل هذا الصرح العلمي لما تحب وترضى آمين
اللهم إني أسألك علما نافعا وعملا متقبلا ورزقا طيبا
هل من معين بارك الله فيكم؟
اللهم إني أسألك علما نافعا وعملا متقبلا ورزقا طيبا
لعل بحث الشيخ سعد الشثري حفظه الله جزء من رسالته العلمية: الأصول والفروع. وفيها: المبحث الثاني : تخريج الفروع على الأصول.
فراجعها، والله الموفق.
لتحميل الكتاب:
http://waqfeya.com/book.php?bid=2901
أرسلت إلى المجلة رجاء المساعدة فكان لي ذلك لقد تمّ إرسال البحث مصور بالهاتف وأنا سأنزله الآن لمن يرغب فيه -متعب قليلا لكن لا بأس- أردت إضافت ملف مرفق لكن الرابط لا يعمل، ما السبيل؟
اللهم إني أسألك علما نافعا وعملا متقبلا ورزقا طيبا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
جميع الموضوعات والمشاركات التي تطرح في الملتقى لا تعبر
بالضرورة عن رأي إدارة الملتقى، وإنما تعبر عن رأي كاتبها فقط.
وكل عضو نكل أمانته العلمية إلى رقابته الذاتية!.
﴿وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ﴾ [آل عمران:98].