ابحث عن موضوع ارسالة الماجستير يكون سهلا وليس معقداومن الموضوعات المطروحة امامى "فقه عمرو ابن العاص"ولكنى ابحث عن موضوع اكثر افادة فارجو ان تقترحوا على موضوعات تكون محددة المعالم والخطوات
ابحث عن موضوع ارسالة الماجستير يكون سهلا وليس معقداومن الموضوعات المطروحة امامى "فقه عمرو ابن العاص"ولكنى ابحث عن موضوع اكثر افادة فارجو ان تقترحوا على موضوعات تكون محددة المعالم والخطوات
بارك الله فيكم
في أي تخصص تريدون الموضوع : فقه أو قواعد فقهية أو أصول فقه أو مقاصد الشريعة ؟
اريد الموضوع فى الفقه وان يكون موضوعا غير مكرر
هل يشترط كونه موضوع أو ممكن يكون تحقيق لو قبلتم بالثاني فممكن مساعدتكم خصوصا لو الأخت أزهرية..
https://ask.fm/dsayedanter585?utm_so...utm_medium=iOS
قال العلامة محمد الخضر حسين - رحمه الله - :
(( فكل ساعة قابلة لأن تضع فيها حجراً يزداد به صرح مجدك ارتفاعاً ، و يقطع به قومك في السعادة باعاً أو ذراعاً ، فإن كنت حريصاً على أن يكون لك مجدك الأسمى ، و لقومك السعادة العظمى ، فدع الراحة جانباً ، و اجعل بينك و بين اللهو حاجباً .)
ما المراد بالتحقيق
حيث انى مازلت مبتدئة فى هذا المجال
فالأخت ليست أزهرية..
والتحقيق يعتمد على البحث عن مخطوط لأحد العلماء فنفس تخصص الباحث ويُشترط كونه لم يحقق من قبل ويقوم الطالب بضبط نصوص المخطوط والتعليق على ما أشكل به إلى غير ذلك مما هو مبثوث في كتب عبد السلام هارون ومقدمة محمود شاكر للطبري وغيرهم كثير.المهم.مراجعة القسم وما يقبل وما لا وأظن لو ذكرتم الكلية لكان أيسر.
https://ask.fm/dsayedanter585?utm_so...utm_medium=iOS
قال العلامة محمد الخضر حسين - رحمه الله - :
(( فكل ساعة قابلة لأن تضع فيها حجراً يزداد به صرح مجدك ارتفاعاً ، و يقطع به قومك في السعادة باعاً أو ذراعاً ، فإن كنت حريصاً على أن يكون لك مجدك الأسمى ، و لقومك السعادة العظمى ، فدع الراحة جانباً ، و اجعل بينك و بين اللهو حاجباً .)
انا خريجة دار العلوم واعرف عن التحقيق بالمعنى الذى ذكرته ولكنىلا اعرف كيفية التطبيق ولا المخطوط الذى سوف اختاره ولا الكتب التى سوف تعيننى على فهم كيفية التحقيق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
جميع الموضوعات والمشاركات التي تطرح في الملتقى لا تعبر
بالضرورة عن رأي إدارة الملتقى، وإنما تعبر عن رأي كاتبها فقط.
وكل عضو نكل أمانته العلمية إلى رقابته الذاتية!.
﴿وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ﴾ [آل عمران:98].