محمد جلال المجتبى محمد جلال
:: متفاعل ::
- إنضم
- 2 سبتمبر 2012
- المشاركات
- 423
- الكنية
- جلال الدين
- التخصص
- الفقه وأصوله
- المدينة
- انواكشوط -- أطار
- المذهب الفقهي
- مالكي
القصد من هذا هو ذكر الفقهاء المالكية الذين قيل عنهم أنهم شافعية أو تأثروا بالمذهب الشافعي أو فيهم ميل له في بعض المسائل
1- محمد بن عبد الله بن الحكم ترجمه الشيرازي في الشافعية
قال عياض : ذكر أبو إسحاق الشيرازي محمداً في الشافعية، ولم يذكره في المالكية. ولا أدري لم فعل هذا.؟ والتزامه لمذهب مالك، وإقامته فيه مشهورة. وتواليفه على مذهبه والرد على الشافعي وغيره معروفة، مع أن غيره من أصحاب الشافعي، يذكرون أنه كان أولاً من أصحاب الشافعي، وأنه رجع عنه آخراً. ويذكرون لذلك سبباً
2- يونس بن عبد الأعلى التجيبي قال عياض:
ذكره ابن أبي دليم، في فقهاء المالكية وعده أبو إسحاق الشيرازي في أصحاب الشافعي، وكان راوية كتبه الأخيرة، قال: وكان حافظاً للحديث وصنف المبسوط والمختصر، قال ابن أبي دليم: كان رسخ في مذهبه، وترك الفتيا به، فكان لا يفتي إلا بمذهب مالك،
3- عبد الله بن أحمد بن ابراهيم بن إسحاق، المعروف بالإبياني. قال عياض :
قال بعضهم، كان أبو العباس عالم إفريقية، غير مدافع. وقال بعضهم: كان من شيوخ أهل العلم، وحافظ مذهب مالك. قال ابن أبي دليم: كان من أهل الخير، والوجاهة، وله ميل الى مذهب الشافعي.
4- أبو عبد الله محمد بن عمر المعروف بابن الفخار الملقب بالحافظ أحد أئمة المالكية بقرطبة. وأحفظ الناس وأحضرهم علماً، وأحسنهم تذكّراً، وأسرعهم جواباً، وأوقفهم على اختلاف العلماء، مرجحاً بين المذهبين. جافظاً للحديث والأثر، مائلاً الى الحجة والنظر، سمع أبا عيسى، وكان أولاً يميل الى مذهب الشافعي، ثم تركه و كان ابن الفخار، يفضل داود القياسي ويقول في بعض الأشياء بقوله
5- أبو القاسم السيوري عبد الخالق بن عبد الوارث. القيرواني. آخر تبعاته من علماء إفريقية، وخاتمة أئمة القيروان. وذوي الشأن البديع في الحفظ والقيام بالمذهب والمعرفة بخلاف العلماء. وكان زاهداً فاضلاً ديناً نظاراً. وكان آية في الدرس والصبر عليه. ذكر أنه كان يحفظ دواوين المذهب، الحفظ الجيد، ويحفظ غيرها من أمهات كتب الخلاف. حتى أنه كان يذكر له القول لبعض العلماء، فيقول: أين وقع هذا. ليس في كتاب كذا، ولا كتاب كذا. ويعدد أكثر الدواوين المستعملة من كتب المذهب والمخالفين، والجامعين. فكان في ذلك آية. وكان نظّاراً. ويقال إنه مال أخيراً الى مذهب الشافعي، وله تعليق على نكت من المدونة. أخذه عنه أصحابه. وعليه تفقه عبد الحميد الصائغ ، والمهدي، واللخمي، والذكي وأخذ عنه عبد الحق، وابن سعدون وغيرهما، وبعدهم حسان ابن البربري، وأبو القاسم المنهاري، وأراهم آخر من أخذ عنه وطال عمره
المرجع ترتيب المدارك للقاضي عياض
1- محمد بن عبد الله بن الحكم ترجمه الشيرازي في الشافعية
قال عياض : ذكر أبو إسحاق الشيرازي محمداً في الشافعية، ولم يذكره في المالكية. ولا أدري لم فعل هذا.؟ والتزامه لمذهب مالك، وإقامته فيه مشهورة. وتواليفه على مذهبه والرد على الشافعي وغيره معروفة، مع أن غيره من أصحاب الشافعي، يذكرون أنه كان أولاً من أصحاب الشافعي، وأنه رجع عنه آخراً. ويذكرون لذلك سبباً
2- يونس بن عبد الأعلى التجيبي قال عياض:
ذكره ابن أبي دليم، في فقهاء المالكية وعده أبو إسحاق الشيرازي في أصحاب الشافعي، وكان راوية كتبه الأخيرة، قال: وكان حافظاً للحديث وصنف المبسوط والمختصر، قال ابن أبي دليم: كان رسخ في مذهبه، وترك الفتيا به، فكان لا يفتي إلا بمذهب مالك،
3- عبد الله بن أحمد بن ابراهيم بن إسحاق، المعروف بالإبياني. قال عياض :
قال بعضهم، كان أبو العباس عالم إفريقية، غير مدافع. وقال بعضهم: كان من شيوخ أهل العلم، وحافظ مذهب مالك. قال ابن أبي دليم: كان من أهل الخير، والوجاهة، وله ميل الى مذهب الشافعي.
4- أبو عبد الله محمد بن عمر المعروف بابن الفخار الملقب بالحافظ أحد أئمة المالكية بقرطبة. وأحفظ الناس وأحضرهم علماً، وأحسنهم تذكّراً، وأسرعهم جواباً، وأوقفهم على اختلاف العلماء، مرجحاً بين المذهبين. جافظاً للحديث والأثر، مائلاً الى الحجة والنظر، سمع أبا عيسى، وكان أولاً يميل الى مذهب الشافعي، ثم تركه و كان ابن الفخار، يفضل داود القياسي ويقول في بعض الأشياء بقوله
5- أبو القاسم السيوري عبد الخالق بن عبد الوارث. القيرواني. آخر تبعاته من علماء إفريقية، وخاتمة أئمة القيروان. وذوي الشأن البديع في الحفظ والقيام بالمذهب والمعرفة بخلاف العلماء. وكان زاهداً فاضلاً ديناً نظاراً. وكان آية في الدرس والصبر عليه. ذكر أنه كان يحفظ دواوين المذهب، الحفظ الجيد، ويحفظ غيرها من أمهات كتب الخلاف. حتى أنه كان يذكر له القول لبعض العلماء، فيقول: أين وقع هذا. ليس في كتاب كذا، ولا كتاب كذا. ويعدد أكثر الدواوين المستعملة من كتب المذهب والمخالفين، والجامعين. فكان في ذلك آية. وكان نظّاراً. ويقال إنه مال أخيراً الى مذهب الشافعي، وله تعليق على نكت من المدونة. أخذه عنه أصحابه. وعليه تفقه عبد الحميد الصائغ ، والمهدي، واللخمي، والذكي وأخذ عنه عبد الحق، وابن سعدون وغيرهما، وبعدهم حسان ابن البربري، وأبو القاسم المنهاري، وأراهم آخر من أخذ عنه وطال عمره
المرجع ترتيب المدارك للقاضي عياض